بدر الدين على علاقة وطيدة مع ابن شقيقته مصطفى مغنية (27 سنة) ويعامله كاحد أبنائه وهو الشخص الوحيد الذي يثق به. مصطفى مغنية عنصر في حزب الله مسؤول عن تنسيق تحركات مسؤولي الحزب في لبنان وسوريا وإيران وبتأمين حراس لهم بالاضافة لتوفير سيارات لبدر الدين.
مصطفى مغنية يعاني من مرض في الدم ويتلقى علاجاً شهريًا في إحدى المستشفيات في بيروت.
العلاقة الحميمية والوطيدة بين بدر الدين ومصطفى مغنية مدعاة للسخرية لأن بدر الدين كان قد قطع علاقته بشكل تام مع عماد مغنية ولم يتكلم معه بعد ان تزوج الاخير من إمرأة اخرى "ضرة" لشقيقته، بينما يخون بدر الدين زوجته باستمرار.